في وسط أجواء مشحونة بسبب المخاوف من فايروس كورونا، تلعب مساء اليوم ا(لأربعاء) مباراتان ضمن إياب دور الـ١٦ لدوري أبطال أوروبا؛ إحداهما بجمهور وتجمع حامل اللقب ليفربول بأتلتيكو مدريد، والأخرى دون جمهور بين باريس سان جيرمان وبروسيا دورتموند.
وسيدخل حامل اللقب ليفربول بكل طاقاته، من أجل ظهوره الإيجابي على ملعبه الأنفيلد الذي سيحتضن القمة المرتقبة بين الريدز وأتلتيكو مدريد الإسباني، في إياب دور الـ16 من مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وخسر ليفربول ذهاباً على ملعب واندا متروبوليتانو بهدف دون رد، وبالتالي يحتاج الريدز للفوز بفارق هدفين لتفادي الخروج المبكر من المسابقة التي توج بلقبها الموسم الماضي. ويمر ليفربول بحالة من تذبذب المستوى في الآونة الأخيرة، بعد خسارته الأولى التي تكبدها في الدوري هذا الموسم أمام واتفورد (3-0) منذ أيام، وتوديع كأس الاتحاد الإنجليزي على يد تشيلسي (2-0). ثم جاء الفوز على بورنموث (2-1) لتخفيف الوضع على «الريدز» الذي سيفتقد لجهود حارسه البرازيلي أليسون في معركة الإياب أمام رجال المدرب الأرجنتيني دييجو سيميوني الذين سينافسون على بطاقة العبور لثمن النهائي وفي جعبتهم هدف واحد من توقيع ساؤول نيجويز، ومع ذلك، يملك مدرب ليفربول يورغن كلوب، تاريخاً حافلاً بالعودات التاريخية والخروج من المواقف الصعبة في المسابقات الأوروبية، وهو ما يأمل في تكراره أمام الروخيبلانكوس في قمة (الأربعاء).
وسيزور بوروسيا دورتموند الألماني ملعب حديقة الأمراء في نفس اليوم، حيث سيحاول صاحب الأرض بقيادة المدرب توماس توخيل، تعويض تأخره ذهاباً (1-2).
وسيعول بي إس جي في معركة الإياب على دعم نجومه بعد الاستعراض الرائع في مباراة نصف نهائي كأس فرنسا بعدما حسم الفريق تأهله للنهائي بفوزه (5-1) على ليون، في انتصار تألق في صناعته كيليان مبابي بثلاثية.
ويطارد حلم الفوز بدوري أبطال أوروبا عشاق باريس سان جيرمان لسنوات، ورغم إنفاق أموال طائلة على اللاعبين والمدربين من أجله، إلا أن الأمر ما زال عصياً على الفريق الفرنسي. وهذه هي المشاركة الثالثة التي يخوضها الفريق الفرنسي بدوري الأبطال، بعد أن نجح في الحصول على خدمات البرازيلي نيمار دا سيلفا، حيث يعول عليه لقيادته للحصول على اللقب.
وكانت شرطة باريس، قد قررت إقامة مباراة باريس سان جيرمان وبوروسيا دورتموند في دوري أبطال أوروبا، (الأربعاء) خلف أبواب مغلقة ودون جمهور، كإجراء احترازي لمنع انتشار فايروس كورونا. ولم يلعب باريس سان جيرمان مباراة الدوري الفرنسي التي كانت مقررة السبت على ملعب ستراسبورغ، بعدما تم تأجيلها بسبب فايروس (كورونا).
وسيدخل حامل اللقب ليفربول بكل طاقاته، من أجل ظهوره الإيجابي على ملعبه الأنفيلد الذي سيحتضن القمة المرتقبة بين الريدز وأتلتيكو مدريد الإسباني، في إياب دور الـ16 من مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وخسر ليفربول ذهاباً على ملعب واندا متروبوليتانو بهدف دون رد، وبالتالي يحتاج الريدز للفوز بفارق هدفين لتفادي الخروج المبكر من المسابقة التي توج بلقبها الموسم الماضي. ويمر ليفربول بحالة من تذبذب المستوى في الآونة الأخيرة، بعد خسارته الأولى التي تكبدها في الدوري هذا الموسم أمام واتفورد (3-0) منذ أيام، وتوديع كأس الاتحاد الإنجليزي على يد تشيلسي (2-0). ثم جاء الفوز على بورنموث (2-1) لتخفيف الوضع على «الريدز» الذي سيفتقد لجهود حارسه البرازيلي أليسون في معركة الإياب أمام رجال المدرب الأرجنتيني دييجو سيميوني الذين سينافسون على بطاقة العبور لثمن النهائي وفي جعبتهم هدف واحد من توقيع ساؤول نيجويز، ومع ذلك، يملك مدرب ليفربول يورغن كلوب، تاريخاً حافلاً بالعودات التاريخية والخروج من المواقف الصعبة في المسابقات الأوروبية، وهو ما يأمل في تكراره أمام الروخيبلانكوس في قمة (الأربعاء).
وسيزور بوروسيا دورتموند الألماني ملعب حديقة الأمراء في نفس اليوم، حيث سيحاول صاحب الأرض بقيادة المدرب توماس توخيل، تعويض تأخره ذهاباً (1-2).
وسيعول بي إس جي في معركة الإياب على دعم نجومه بعد الاستعراض الرائع في مباراة نصف نهائي كأس فرنسا بعدما حسم الفريق تأهله للنهائي بفوزه (5-1) على ليون، في انتصار تألق في صناعته كيليان مبابي بثلاثية.
ويطارد حلم الفوز بدوري أبطال أوروبا عشاق باريس سان جيرمان لسنوات، ورغم إنفاق أموال طائلة على اللاعبين والمدربين من أجله، إلا أن الأمر ما زال عصياً على الفريق الفرنسي. وهذه هي المشاركة الثالثة التي يخوضها الفريق الفرنسي بدوري الأبطال، بعد أن نجح في الحصول على خدمات البرازيلي نيمار دا سيلفا، حيث يعول عليه لقيادته للحصول على اللقب.
وكانت شرطة باريس، قد قررت إقامة مباراة باريس سان جيرمان وبوروسيا دورتموند في دوري أبطال أوروبا، (الأربعاء) خلف أبواب مغلقة ودون جمهور، كإجراء احترازي لمنع انتشار فايروس كورونا. ولم يلعب باريس سان جيرمان مباراة الدوري الفرنسي التي كانت مقررة السبت على ملعب ستراسبورغ، بعدما تم تأجيلها بسبب فايروس (كورونا).